منتديات الأستاذ الأفضل التعليمية المغربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا على الفايسبوكدليل الشروق الجزائري



 

 المؤهلات السياحية بتافيلالت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassan idrissi
المراقب العام
المراقب العام
hassan idrissi


آخر مواضيع العضو :
زفـــــــرات
وعد التاريخ
من الزائر؟

اسم متصفحك : فيرفوكس
الصفة : مراقب عام - كاتب المنتدى
الهواية : الكتابة
الدولة : المغرب
أوسمة العضو : الكاتب المميز
ذكر عدد المساهمات : 288
نقاط العضو : 795
العمر : 36
المهنة : أستاذ

المؤهلات السياحية بتافيلالت Empty
مُساهمةموضوع: المؤهلات السياحية بتافيلالت   المؤهلات السياحية بتافيلالت I_icon_minitimeالأربعاء 27 يوليو 2011 - 17:34

حسن إدريسي ومريم الشيخي




المؤهلات السياحية بتافيلالت




قبل أن أمسك القلم لأخط هذه
الصفحات جال بصري في ماضي المنطقة العريق، رحلة طويلة عمرها أكثر من ألف سنة منذ
الإرهاصات الأولى لتأسيس حاضرة المغرب سجلماسة .



فالحديث
عن السياحة في تافيلالت عامة وسجلماسة
خاصة متشعب الجوانب، فهو يشمل التاريخ والمعمار والعمران، مثلما يشمل الأرض
والثقافة والاقتصاد.



ظهرت
تسمية تافيلالت في المصادر التاريخية منذ
القرن السابع للهجرة ، فلقد أوردها ابن خلدون عندما تحدث عن القبائل المعقلية،
ولكنها اليوم تتخذ مجالا أوسع حيث أصبحت تطلق على المنطقة الممتدة ما بين إيردي
وبومعيز؛ حيث يوجد منجم الحديد، ويجمع هذا المجال بين واحات تيزمي والجرف والسيفة والماطي وتينغراس والريصاني. إضافة
إلى زاوية سدي الغازي وزاوية من لا يخاف وقصر الفيضة والدار البيضاء. وهو التقسيم
الذي اعتمدته الوثائق في إطلاقاتها الرسمية وتتسع أحيانا لتشمل الكتلة القديمة
اوكنات في الغرب وحمادة كير في الشرق وبين
الكتلة القديمة للطاوس في الجنوب وواحة أوفوس في الشمال .أما تافيلالت بمعناها
الواسع فتطلق على الحدود الحالية لإقليم الرشيدية (حوالي 60ألف كلم مربع)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



تم اختيار مدينة الرشيدية - قصر السوق سابقا -
كعمالة لهذا الإقليم منذ سنة 1956. وتحدها من الجهة الشرقية عمالة فيجيج، ومن
الغرب والشمال الغربي عمالات بني
ملال وأزيلال وزاكورة وورزازات، ومن
الشمال عمالتا خنيفرة وبولمان، ومن الجنوب الحدود المغربية الجزائرية ، ويضم
الإقليم حسب الإحصائيات المقدمة في 2004 حوالي 556.612نسمة 361.172منهم قرويون[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



مناخ المنطقة شبه صحروي يغلب عليه الطابع القاري
وارتفاع درجة الحرارة في الصيف والبرودة في الشتاء.



عمرت الساكنة المنطقة منذ عهود قديمة وهم خليط بين عرب
وأمازيغ.



وقد شهدت ازدهارا
واسعا منذ القرن الثامن الميلادي حين كانت مدينة سجلماسة حاضرة للقوافل التجارية
حيث كانت في حدود القرن السادس عشر محطة للقوافل التجارية ما بين إفريقيا والسودان وأوروبا والمشرق، وقد
تزامن ذلك مع الاستقرار القبلي العربي بسجلماسة
فعرفت –سجلماسة- بذلك تركيبة بشرية جديدة ، وعرفت الواحة السيجلماسية والفيلالية عامة بنية جديدة يمكن تفصيلها
كالآتي:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



1- هجرة القبائل الهلالية إليها من
الشمال الشرقي عبر محور تلمسان سيجلماسة خلال القرن السابع الهجري.



2- هجرة القبائل المعقلية عبر عدة محاور من الشمال
الشرقي أيضا ومن الجنوب الصحراوي الإفريقي ومن حوض وادي درعة.



3- هجرة القبائل الصنهاجية الصحراوية إليها،
وبالخصوص قبائل أيت عطا.



يصح أن نقول إن تافيلالت -على حد تعبير الدكتور مصطفى
تيليوا- هي معقل الملاحم التاريخية؛ فهي معروفة على الصعيد العالمي بمؤهلاتها السياحية الضخمة وتظاهراتها التقليدية والثقافية ذات الطابع
الفريد من نوعه. فما هي أهم المؤهلات السياحية التي تتوفر عليها المنطقة؟.



أولا: السياحة في إقليم
الرشيدية:



تافيلالت غنية بمعطياتها الطبيعية المتنوعة؛ فهي التي جمعت بين الواحة والصحراء
والجبل، وغنية بثرائها الثقافي والتاريخي والمتميز بتنوعه العرقي الهام فهي
فسيفساء شبيهة بألوان الطيف، هذا إضافة إلى كونها تضم أكبر واحة في المغرب وهي من أهم
المناطق التاريخية في المغرب، وبهذا
استحقت أن تتبوأ مكانة مرموقة في الإنتاج السياحي الوطني لكونها تتوفر على مواقع
سياحية متنوعة بل ومتناقضة في نفس الوقت؛ قمم مكللة بالثلوج، كثبان رملية ساحرة
بمرزوكة، واحات النخيل الخضراء بالوهاد الممتدة
على طول وديان زيز وغريس وكير. إذن يحق لتافيلالت أن تفتخر بماضيها العريق الذي
نسجته بفضل ثروتها الهائلة إن على المستوى
الثقافي أو المعماري أو الحضاري، وبعظمة الحضارة التي عاشتها المنطقة، حضارة تتميز
باحتوائها موروثا عجيبا يتكون من قصور وقصبات ومآثر تاريخية وأضرحة وبفنونها
الشعبية والفولكلورية .



وعموما يمكن التمييز بين أربعة
أصناف سياحية بالمنطقة.



1- السياحة الثقافية:


في هذا السياق نتحدث عن التراث المعماري والحضاري الذي
تجسده القصور والقصبات والعادات والتقاليد التي تزخر بها المنطقة كيف لا والإقليم
يشكل حلقة وصل بين الأطلسين الكبير والمتوسط وبين المنطقة الوسطى والشرقية من المغرب وهو ما حقق ثورة
ثقافية جعلت الإنسان الفلالي يبدع في مجالات شتى،
ومن بينها ما يلي:



- أطلال سيجلماسة:


هي آثار تظهر
في شكل أطلال غاالبا ما صادفناها في الذاكرة الأدبية والتاريخية المغربية وهي
شاهدة على الفترة التي عرفت فيها مدينة سيجلماسة إشعاعا ثقافيا وتجاريا منقطع
النظير إبان القرن الثامن الميلادي، وحسب الحفريات الأركيولوجية
، التي قام بها الباحثان الفرنسيان "كاموس"
و"ماركا" استنادا إلى ما يقوله البكري، من أن سجلماسة كانت تحيط بها
مياه واد زيز، من جميع النواحي، وأن المدينة في الحقيقة كانت مبنية على مرتفع، مكون من صخور ترجع إلى
العصر الجيولوجي الأول، وأن هذا الموقع المرتفع ،كان يشرف على الواحة، التي كانت
غالبا ما تغمرها مياه السيول، ومياه واد زيز، فكانت تشكل هذه المياه حاجزا دفاعيا،
قد يكون هو الذي دفع الناس في البداية إلى اختيار موقع إنشاء المدينة، كما يخبرنا
هذان الباحثان بأن ما نجد الآن من تدني لموقع سجلماسة، إنما هو راجع الى الترسبات، التي تركتها مياه السيول في
الواحة خلال العصور التاريخية، وفي مناخ ممطر يختلف نسبيا عما نعرفه الآن، والتي
يصل سمكها حسب هذان الباحثان في بعض الأحيان، الى 30 متر ولعل في هذا حلا صريحا وحقيقيا للغز المضمر
في اسم مدينة عريقة أصبحت ركاما، إنها مدينة سجلماسة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



وبينت
حفريات أخري أن هذة المدينة كانت تتوفر على شارع يبلغ طوله أكثر من كيلومتر مما
يؤكد كونها من كبرى المدن الإفريقية في العصور الوسطى.



وفي
عام 1998بينت هيأة مغربية أمريكية في خريطة أنجزتها وجود بنايات سطحية في موقع
سجلماسة كالمسجد الكبير والقلعة الرئيسية. هذه كلها أمور دفعت إلى عقد معرض حول
سيجلماسة بالولايات المتحدة الأمريكية سنة 1999، كانت معضم الشهادات التي أدلى بها
المتخصصون تصب حول اعتبار موقع سيجلماسة مصدرا من المصادر الأساسية في التاريخ
البشري.



- زاوية
سدي حمزة :



أسسها سدي محمد بن أبي بكر خلال القرن 17 م وبها
خزانة غنية أسسها هي الأخرى أبو سالم العياشي تضم ما يربو عن 1200 سلسلة من الكتب
جلها مخطوطات بالخط المغربي الأصيل. وتضم نسخ عديدة من القرآن الكريم ومقالات حول
التفسير الخاص بالكتاب الحكيم أو السنة النبوية الشريفة. ومنها ما تحدت عن خزانات
أخرى بالمغرب ومنها ما تحدت عن أيام الحماية والوجهاء والخواص والأقوياء آنذاك. مع
العلم أن هذا المعقل التاريخي لا يزال
مجهولا على مستوى التاريخ الثقافي في المنطقة
بل وفي مجموع البلاد.



- مركز
الدراسات والبحوث العلوية بالريصاني:



هو من
المراكز المتخصصة التي أنشأتها مديرية
الثقافة وتهتم بمواضيع خاصة زمكانيا.وذلك
منذ تسعينيات القرن الماضي ويهتم بالخصوص بالمجال التاريخي والتراثي المغربي والعلوي على وجه الخصوص إذ
يعمل المركز على دراسة تاريخ
العلويين وتقديم الدعم للباحثين وتجميع الوثائق ونشرها ووضع قائمة لجرد الدراسات التراثية والأثرية والأنتروبولوجية الخاصة
بالمرحلة العلوية. وتنظيم لقاءات وندوات وأيام ثقافية لتشجيع التبادل بين
الباحثين.ويتوفر على خزانة غنية.



ولا ننسى
الإشارة إلى خزانة سدي الغازي بزاوية سدي الغازي، ثم النقوش الصخرية بمنطقة
الطاوس والتي ترجع إلى عهود ما قبل التاريخ والتي تتواجد غالبا بجوار القبور
القديمة. وقد



تم
اكتشاف نقوش أخرى بمنطقة ألنيف وهو ما شجع السياحة على ظهول الجمال انطلاقا من
مدينة زاكورة نحو مرزوكة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]









2- السياحة الصحراوية:(السياحة الواحية):


وتتشكل من الواحات الفيلالية الشهيرة بظلالها
اللطيفة، ومن بين الأصناف السياحية التي تستهوي الزائر وتغريه بالمغامرة داخل
الواحات اليوم نجد:



- المعمار
والسكن:



والمعمار يدل على كون الإنسان الفلالي إنسانا
فنانا. ويتشكل من القصور والقصبات .



فالقصر يتخذ طابعا دفاعيا فهو عبارة عن قرية
محصنة وله خصائص أخرى منها حماية المصالح المشتركة للسكان، وتأمين الحياة الدينية
والاجتماعية والاقتصادية. ومن بين أشهر قصور المنطقة نجد قصر مسكي بالقرب من مدينة
الرشيدية على الضفة اليمنى لوادي زيز على مقربة من العين الزرقاء وهو من المآثر
التاريخية والبنايات المعمارية التي قاومت مختلف الظروف الطبيعية والسياسية من
قبيل المد المصمودي إبان حكم دولة الموحدين.



· قصر الفيضة:


أربع كيلومترات شمال شرق مدينة الريصاني وهو من
أهم قصور العلويين وأقدمها على الإطلاق أسس حسب المصادر التاريخية من طرف السلطان
مولاي إسماعيل الذي شيده ليأوي فيه ابنه مولاي عبد الله ولكن للأساف طاله خراب
وتدمير لم تسلم منه سوى الجدران والأبراج
المشيدة بالتراب المدكوك.



وتجدر
الإشارة إلى قصور أخرى لا تقل أهمية من السالفة الذكر كقصر ولاد عبد الحليم شمال
قصر أبار وقصر أبو عام وسط مدينة الريصاني وقصر المعاضيد قبل دخول مدينة أرفود
بحوالي أربعة كيلومترات وسط أشجار النخيل الكثيفة.



- الكثبان
الرملية:



وهي رائعة من روائع طبيعة المكان بمرزوكة وتعد
إحدى مفاخر الإقليم السياحية وتقع على بعد حوالي 50كيلو مترا من مدينة أرفود وتعرف
باسم "عرق الشيبي". إضافة إلى واحات النخيل التي تزخر بها المنطقة والتي
تملأ ضفاف وادي زيز. وعين مسكي التي تقري العين و تثلج الصدر.مشهدها رائع في مكان
يشرف على قصر مسكي القديم وللموقع شهرة عالمية لا نحتاج معها إلى تعريف.



3- السياحة الجبلية:


وتتركز
في جهة الشمال الغربي للإقليم بقمم يصل
ارتفاع بعضها إلى حوالي 3200مترا وذلك بإميلشيل الغنية بالأنهار والبحيرات
المتوفرة على سمك "التروتة"، وتحيي أهالي المنطقة موسما للخطوبة سنويا.
ولا ننسى بحيرتا إسلس وتيسليت الشهيرتين في قلب الأطلس الكبير على بعد 16كلم من
مركز إميلشيل.



ولا ننسى سحر مغارات إقليم الرشيديةكمغارة
إفري نوادو قرب قصر تاحمدونت بتاديغوس . ثم مغارة إفري نميمونت 6 كلم من قصر توروك
،ثم مغارة إفري نتقلالين بجبل تيقلالين قرب قصر أكروز- أم اللعب. ثم كهف عزيزة
الشهير بودنيب، وتطاوين بجماعة زاوية سدي حمزة بمدينة الريش.



4- السياحة الاستشفائية:



وفي هذا الإطار نشير إلى العيون الموجودة في الإقليم والمعروفة بمياهها
الاستشفائية ومنها على وجه الخصوص حامة مولاي على الشريف الموجودة على الطريق الفاصل بين الرشيدية والريش حوالي 40كلم عن
الرشيدية وقبل الريش ب 20كلم، وحامة مولاي هاشم على بعد 4 كلمترات من حامة مولاي
علي الشريف و12كلم من مدينة الريش.



ثانيا: بنيات الاستقبال:
من بين العناصر التي تميز الانعكاسات السوسيومجالية للسياحة، نجد عروض الإيواء،
خاصة الفندقية. وتعتبر هذه الأخيرة مؤشرا يمكن الاعتماد عليه لتفسير درجة
الاستقطاب السياحي. وعلى غرار الجنوب الداخلي يتوافر زيز الأسفل على طاقة إيواء
تقدر ب 2521 سريرا، أي بحصة 75,52% من مجموع الأسرة بإقليم الرشيدية، وبحصة 35,15%
مقارنة بجهة مكناس-تافيلالت(5). وتتوزع هذه العروض بشكل متباين بين مركزي أرفود
والريصاني ومحيطيهما القروي (مرزوكة).
المصدر: مندوبية السياحة بالرشيدية.


مؤسسات الفندقة: هيمنة الأصناف الرفيعة بمركز
أرفوذ.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أصبح الإيواء الفندقي العنصر الأساسي الذي يميز التموقعات السياحية بزيز الأسفل.
فمنذ أواسط الثمانينات عرفت المنطقة تزايد وحدات الفندقة محتلة تموقعات إستراتجية
ومتوجهة نحو التركز المجالي. مما تولد عنه ظهور أحياء سياحية أخذت تنعزل عن أحياء
المدينة.
أنجزت جل مؤسسات الإيواء المصنفة منها أو غير المصنفة في النصف الثاني من عقد
الثمانينات. وقد اقتصر إنجاز المشاريع السياحية من صنف الفنادق الرفيعة(4 أنجم)على
الدولة. لكن لا يجب أن تخفي عنا هذه الصورة مجهودات متواضعة للقطاع الخاص، والتي
يمكن اعتبارها إرهاصات أولية لاقتحام المستثمر سواء منه الأجنبي أو ا
لمحلي.



خامة:


وزبدة الكلام
فإن منطقة تافيلالت غنية بثرواتها الطبيعية والبشرية وهو ما من شأنه أن
يجعل منها قطرا سياحيا بامتياز شريطة
وضع
خطة إنمائية متكاملة وجريئة قادرة على إخراجه من العزلة والركود الاقتصادي. فإنعاش
السياحة، يبقى رهينا بإعداد مخططات شاملة تعتمد على تقييم اجتماعي واقتصادي، وكذلك
بتغيير المنهجية السياحية التي لا تهم سوى الأجانب وذوي النفوذ. هذا بالإضافة إلى
ضرورة نهج سياسة التكامل بين مختلف القطاعات المنتجة بالمنطقة والقطاع السياحي،
والانفتاح على المجالات السياحية المجاورة وتقوية العلاقات مع الأقطاب السياحية
الرئيسية بالمغرب حتى يتسنى اندماج المجال في محيطه الجهوي.









مراجع ومصادر معتمدة:


- مصطفى
تيليوا، الأهمية السوسيوثقافية للسياحة الواحية والصحراوية نموذج واحة تافيلالت –إقليم
الرشيدية، مطبعة فيدبرانت، ط1، مارس 2005.



- )حسن إدريسي وعبد العزيز اليوسفي العلويي، الأوضاع
الاجتماعية والعمران بسجلماسة (من القرن الثاني على الثامن الهجي) .



- مصطفى
تيليوا،مقاربة أنتروبولوجية لساكنة تافيلالت خلال فترت ما قبل التاريخ ، مجلة واحة
تافيلالت ، العدد الثاني .


- السياحة والتنمية المحلية بزيز الاسفل بوابة قصر
السوق : 22 - 06 – 2011


- أبو عبيد البكري ، المسالك والممالك،ج1تح أدريانت فانليوفن وأندري فيري،
الدار العربية1992.












[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]1)
د. مصطفى تيليوا ، الأهمية السوسيوثقافية لسياحة الواحية والصحراوية نموذج واحة
تافيلالت –إقليم الرشيدية، مطبعة فيدبرانت، ط1، مارس 2005، ص5.






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
نفسه،ص 9.
[2]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
د.مصطفى تيليوا ، المرجع المذكور،ص10.
[3]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])حسن
إدريسي وعبد العزيز اليوسفي العلويي، الأوضاع الاجتماعية والعمران بسجلماسة (من
القرن الثاني على الثامن الهجي) ص 6.
[4]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
مصطفى تيليوا،مقاربة أنتروبولوجية لساكنة تافيلالت خلال فترت ما قبل التاريخ ،
مجلة واحة تافيلالت ، العدد الثاني ،ص12.
[5]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]7) السياحة والتنمية
المحلية بزيز الاسفل
بوابة قصر
السوق : 22 - 06 - 2011


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zafarrat.blogspot.com/
 
المؤهلات السياحية بتافيلالت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأستاذ الأفضل التعليمية المغربية :: الأقسام العامة والشاملة :: منتدى السياحة والسفر-
انتقل الى:  
E3LAN CHOROUK
منتدى الشروق الجزائري www.chourok.net/vb